حاور موقع بكرا د.يوناتان فريمان - خبير في العلاقات الدولية في الجامعة العبرية في القدس، حول توقعاته من مستقبل الحرب
صفارات الإنذار انطلقت قبل قليل في عدد من المناطق الشمالية، من بينها بلدة الجش، وذلك على خلفية التوترات الأمنية المستمرة.
وثقت مقاطع فيديو آثار سقوط صواريخ في منطقة مفتوحة بالقرب من دبورية، ما اسفر عن وقوع اضرار في المنطقة.
دوت صافرات الانذار قبل قليل في منطقة الناصرة، ومناطق عدة في الجليل الأعلى.
تبين من التحقيق الأولي أنه لسبب غير معروف في هذه المرحلة، التقى الاثنان في منطقة مفتوحة بالقرب من موشاف "لابيدوت" ويشتبه في أن المشتبه اعتدى على الضحية ثم حاول الإنتحار.
وقالت وسائل اعلام محلية بانه تم رصد سقوط 5 صواريخ
تم خلال النشاط ضبط مركبة استخدمت في حوادث عنف واطلاق نار وهواتف عملياتية، ودراجة نارية مسروقة كما تم إزالة عدد من كاميرات المراقبة التي تراقب الحيز العام.
هذا واقرت الطواقم الطبية التابعة لنجمة داوود الحمراء وفاة الشاب، وقامت بنقل مصاب اخر (35 عاما) اصيب بجروح متوسطة بمروحية هوائية الى مستشفى سروكا في بئر السبع
المصاب نُقل في حالة حرجة إلى مستشفى نهاريا بواسطة طاقم نجمة داود الحمراء لتلقي العلاج اللازم.
العملية الأخيرة أدت إلى رفع شعبية بنيامين نتنياهو وحزبه، الليكود، بين المواطنين الإسرائيليين.
اسفر سقوط شظايا صواريخ، جراء اعتراض القبة الحديدية للصواريخ التي اطلقت من لبنان على شمالي البلاد، الى تضرر مبنى هناك.
وعلم موقع "بكرا" أنّ صفارات الإنذار سمعت قبل قليل أيضًا في منطقة تل ابيب وضواحيها، مع الإشارة إلا أنّ القصف يأتي من الحوثيين من اليمن.
اطلق حزب الله صباح اليوم السبت، رشقة صاروخية هي الأكبر والاعنف منذ بدء الحرب ويشمل مناطق جديدة منها مستوطنات شمال الضفة.
ال الجنرال الإسرائيلي المتقاعد "يتسحاق بريك"، إن المستويين السياسي والعسكري يقودان إسرائيل “نحو الضياع عبر طريق لا مخرج منه”.
أصدرت قيادة الجبهة الداخلية مجموعة من التعليمات الهامة لضمان سلامة المواطنين في أوقات الطوارئ، وهي كالآتي:
وقالت مصادر أنّ الهدف الرئيسي من الهجوم كان مقر قيادة الأمين العام لحزب الله، حسن نصر الله، علما أنّ وكالة تسنيم الإيرانية نفت أنّ يكون نصر الله قد أصيب مشيرة أنه في مكان آمن.
لاحقًا علن مستشفى سوروكا عن وفاة الشخص مشيرًا أنّ هنالك شاب آخر شخصت اصابته بالخطرة جدًا، ويبلغ من العمر 20 عامًا.
كما تعرّض منزل آخر في صفد لأضرار مادية كبيرة بعد إصابته المباشرة، فيما سُمعت أصوات الانفجارات بقوة في العديد من البلدات العربية، مثل سخنين، عرابة، دير حنا، مجد الكروم، عكبرة، وغيرها.
أفادت التقارير الأولية بأن كافة البلدات في إسرائيل، من ايلات إلى نهريا، أصدرت قبل قليل تعليمات بفتح الملاجئ للسكان.
هذا الحادث ليس الأول من نوعه، بل يأتي ضمن سلسلة متزايدة من الاعتداءات العنصرية، التي تشير إلى تزايد التحريض والعنصرية تجاه الفلسطينيين داخل إسرائيل.
